التنبؤ بمستقبل جودة التعليم عملية معقدة إلا أنها ضرورة حتمية، والتحسب والاستعداد لكل مستجد ومتغير يجب أن يكون غاية التربية في حاضرها ومستقبلها. اليوم يواجه التعليم في جميع دول العالم تحديات غير مسبوقة أبرزها جائحة كورونا Covid-19 بتزامن مع تحديات سابقة من تسارع في التطور المعرفي والتكنولوجي، وكذلك أزمات اقتصادية وصراعات في بعض الدول، سياقات غير مألوفة جعلت من عملية استشراف مستقبل التعليم أكثر تعقيداً، واتسعت بسببها فجوة جودة التعليم، بين الآمال والاحتياجات المتجددة للطلبة وأولياء أمورهم والمجتمع وجميع أصحاب المصلحة الآخرين
التنبؤ بمستقبل جودة التعليم عملية معقدة إلا أنها ضرورة حتمية، والتحسب والاستعداد لكل مستجد ومتغير يجب أن يكون غاية التربية في حاضرها ومستقبلها. اليوم يواجه التعليم في جميع دول العالم تحديات غير مسبوقة أبرزها جائحة كورونا Covid-19 بتزامن مع تحديات سابقة من تسارع في التطور المعرفي والتكنولوجي، وكذلك أزمات اقتصادية وصراعات في بعض الدول، سياقات غير مألوفة جعلت من عملية استشراف مستقبل التعليم أكثر تعقيداً، واتسعت بسببها فجوة جودة التعليم، بين الآمال والاحتياجات المتجددة للطلبة وأولياء أمورهم والمجتمع وجميع أصحاب المصلحة الآخرين
التنبؤ بمستقبل جودة التعليم عملية معقدة إلا أنها ضرورة حتمية، والتحسب والاستعداد لكل مستجد ومتغير يجب أن يكون غاية التربية في حاضرها ومستقبلها. اليوم يواجه التعليم في جميع دول العالم تحديات غير مسبوقة أبرزها جائحة كورونا Covid-19 بتزامن مع تحديات سابقة من تسارع في التطور المعرفي والتكنولوجي، وكذلك أزمات اقتصادية وصراعات في بعض الدول، سياقات غير مألوفة جعلت من عملية استشراف مستقبل التعليم أكثر تعقيداً، واتسعت بسببها فجوة جودة التعليم، بين الآمال والاحتياجات المتجددة للطلبة وأولياء أمورهم والمجتمع وجميع أصحاب المصلحة الآخرين